تلقيت اليوم و امس رسائل من وزارة الداخليه تفيد بانه لن يكون التعامل الا بالصدق و الامانة و سيادة القانون شيىء جميل و زي الفل و هل الجرائم التي تمت و تتم يوميا ستكون بنفس المنهج ان كانت وزارة الداخلية صادقة فيما تبعثه من رسائل و تحمل شركات الاتصالات تكلفة تلك الرسائل فلتقم بالقيض علي
1- المجرمين التي قامت بفتح السجون لينشروا الرعب في الشارع المصري تلك الشعب التي اصبح البلطجية مرشد للقانون للزج بالابرياء و ترويعهم
2- القيض علي من قاموا بتزوير الانتخابات و هي تعرفهم جيدا
الكشف عن ماحدث بالفعل و كيف تم حرق اقسام الشرطة نحت سمع و بصر الشرطة و في وجود الضباط و انا شاهدت هضا بنفسي
ليس هذا امرا انما هذا واجب الشرفاء من الشرطة لان الشرطة جزء من الشعب من هو الشرطي هو اخي --- ابي -- ابني-- ابن عمي-- ابن خالي --- جزء من الشعب و لكن لابد ان لا تحمي الشرطة الفساد
3- ثروة مصر المنهوبه لا بد من ان تعود للشعب مهما كان من استولي علي تلك الاموال من اكبر راس في مصر لاصغر راس فيها و طبعا اصغر راس غلبان ما خدشي حاجه
و عاشت مصر آمنه مطمئنة بأهلها الطيبين لقد نلنا الكثير من الفقر و الظلم و الاهانة و ضيق الارزاق لصالح الكبار و يحيا جيشنا العظيم بابطاله الشجعان
1- المجرمين التي قامت بفتح السجون لينشروا الرعب في الشارع المصري تلك الشعب التي اصبح البلطجية مرشد للقانون للزج بالابرياء و ترويعهم
2- القيض علي من قاموا بتزوير الانتخابات و هي تعرفهم جيدا
الكشف عن ماحدث بالفعل و كيف تم حرق اقسام الشرطة نحت سمع و بصر الشرطة و في وجود الضباط و انا شاهدت هضا بنفسي
ليس هذا امرا انما هذا واجب الشرفاء من الشرطة لان الشرطة جزء من الشعب من هو الشرطي هو اخي --- ابي -- ابني-- ابن عمي-- ابن خالي --- جزء من الشعب و لكن لابد ان لا تحمي الشرطة الفساد
3- ثروة مصر المنهوبه لا بد من ان تعود للشعب مهما كان من استولي علي تلك الاموال من اكبر راس في مصر لاصغر راس فيها و طبعا اصغر راس غلبان ما خدشي حاجه
و عاشت مصر آمنه مطمئنة بأهلها الطيبين لقد نلنا الكثير من الفقر و الظلم و الاهانة و ضيق الارزاق لصالح الكبار و يحيا جيشنا العظيم بابطاله الشجعان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق