2 أبريل 2011

التباطؤ في تحقيق العدالة ظلما

إن ما يحدث الآن في مصر من بطيء إجراءات محاكمة الفساد هو في وجهة نظري فسادا اشد لقد قامت الثورة المصرية بالسواد الأعظم من الشعب قامت ضد الفساد بما تعنيه الكلمة ان الثورة تقوم و سريعا بسرعة البرق في الإجراءات التي تستدعي في المحافظة على الشعب و ممتلكاته إنما التباطؤ في الإجراءات ساعد المفسدين او بمعني آخر تحالفت مع الفساد حني لا تنال الثورة منه تباطوء في تجميد أموال المفسدين و هم معروفين لدي عامة الشعب و ليس لدي النائب العام مما أدي إلي تهريب الأموال من مكان إيداعها الي أماكن آمنة لهؤلاء المفسدين ان نقل الأموال من البنوك لا يستدعي اكثر من الضغط عي زر في لوحة مفاتيح لتتم عملية التحويل من مكان الي آخر أناشد قادة جيشنا العظيم ان لا تبالي بمفسد ولا تعطي امن لخائن تلك المسؤلين الخونه هم من خانوا القسم ان يرعى مصالح الشعب و قد خان فليقبض علي راس النظام الفاسد و يجبرعلي اعدة أموال الشعب هو و أولاده و وزراءه كل وزراءه من تضخمت أموالهم بغير حق و الإجبار ولا شيء غير الإجبار إنما المحايلة و الإقامة في شرم الشيخ تعتبر اشتراك في نهب الشعب عاشت مصرنا بشعبها و جيشها حرة مستقلة عظيمة و متقدمة وواحدة بمسلميها و مسيحييها

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق