9 يوليو 2015

عقد بيع قطعة أرض




أنه في يوم  الأحد الموافق   /     /   20    حرر هذا العقد بين كل من :
1- السيد / .................. مصري الجنسية ، مسلم الديانة ، المقيم في ............ محافظة ..............بطاقة شخصية رقم .............. صادرة من سجل مدني ................. بتاريخ ...............
طرف أول بائع
2- 1- السيد / .................. مصري الجنسية ، مسلم الديانة ، المقيم في ............ محافظة ..............بطاقة شخصية رقم .............. صادرة من سجل مدني ................. بتاريخ ...............
طرف ثان مشتري
بعد أن أقر جميع الإطراف بأهليتهما للتعاقد
اتفقا علي ما يلي :

تمهيد
لما كان الطرف الأول البائع يمتلك قطعة أرض آلت إليه عن طريق الميراث الشرعي بمساحة قدرها .............. بزمام ................ ، تقسيم ............. ، حوض .................. رقم ............... ، و لما كان الطرف الثاني يرغب في شراء هذه المساحة بأكملها ، تم الاتفاق علي الآتي .

1- يعتبر التمهيد السابق جزء لا يتجزأ من هذا العقد

2- باع و أسقط و تنازل الطرف الأول " البائع " بكافة الضمانات الفعلية و القانونية إلي الطرف الثاني القابل للشراء قطعة الأرض المذكورة أعلاه و المحددة بالحدود الآتية :
الحد البحري : ............................
الحد القبلي : .............................
الحد الشرقي : ...........................
الحد الغربي : ..............................

3- تم هذا البيع نظير ثمن إجمالي قدره .............. دفعت بالكامل وقت تحرير هذا العقد .

4- يقر الطرف الأول بأن ملكيته لأرض المبيعة المحددة أعلاه قد آلت إليه عن طريق الميراث الشرعي  عن والده المرحوم .................

5- يقر الطرف الثاني بأنه قد عاين الأرض المبيعة محل هذا العقد المعاينة التامة النافية للجهالة و انه استلمها بالحالة التي هي عليها و قبلها علي علاتها  .

6- يقر الطرف الأول بخلو المساحة المباعة من جميع الرهون و كافة الحقوق العينيية الأصلية و التبعية .

7- إذا رغب أي طرف من أطراف هذا العقد العدول عن التعاقد يلتزم بأن يدفع للطرف الآخر مبلغ ............. كشرط جزائي إلزامي .

8- تحرر هذا العقد من نسختين بيد كل طرف نسخة للعمل بموجبها عند اللزوم .

الطرف الأول                                     الطرف الثاني
" البائع "                                          " المشتري "

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق